التجميد هو طريقة مستخدمة في الطب منذ فترة طويلة وتهدف إلى تقليل وظيفة الأنسجة العصبية المستهدفة مؤقتًا باستخدام درجات حرارة منخفضة (تأثير التجميد). في علاج القذف المبكر، يتم تطبيقه لتقليل الحساسية المفرطة في رأس القضيب.
كيف يتم إجراؤه؟
– تحت التخدير الموضعي، يتم تطبيق طاقة باردة محكومة على النهايات العصبية الحسية للقضيب باستخدام جهاز خاص.
– تستغرق العملية حوالي 20 دقيقة.
– لا يتم إجراء أي شق جراحي، ولا حاجة إلى غرز أو دخول المستشفى.
– يمكن للمريض العودة إلى حياته الطبيعية فورًا بعد العملية
فوائد التجميد
– غير جراحي: لا يتطلب شقًا جراحيًا أو غرزًا أو تخديرًا عامًا.
– يوفر نتائج سريعة: عادة ما يتم الشعور بزيادة في التحكم خلال الأسابيع القليلة الأولى.
– الحفاظ على الإحساس الطبيعي: يتم تثبيط وظيفة الأعصاب جزئيًا، وليس بشكل دائم.
– تأثير طويل الأمد: يمكن أن تستمر النتائج لأكثر من عام ويمكن تكرارها إذا لزم الأمر.
– الآثار الجانبية قليلة للغاية.
لمن يناسب هذا الإجراء؟
المرضى الذين لا يستفيدون من العلاج الدوائي
– الرجال الذين يعانون من صعوبة في التحكم في القذف ولديهم حساسية عالية
– الأفراد الذين يبحثون عن حل دائم ويرغبون في تجنب التدخل الجراحي
تجربة العلاج بالتجميد في عيادة Urohealth
في عيادة Urohealth، نطبق أحدث الأساليب العلمية في علاج سرعة القذف. يتم إجراء عمليات العلاج بالتجميد من قبل أخصائيي المسالك البولية ذوي الخبرة لدينا باستخدام أحدث المعدات في بيئة سرية. يتم وضع خطة مخصصة لكل مريض؛ إذا لزم الأمر، يتم تطبيق مزيج من الأدوية والعلاج والعلاج بالتجميد لتحقيق أقصى قدر من النجاح.
الخلاصة
قد يكون القذف المبكر موضوعًا صعبًا للمناقشة، ولكنه قابل للعلاج. يبرز التجميد كطريقة غير جراحية وآمنة وطويلة الأمد في هذا المجال.
لا تبق صامتًا، فهناك حل. اكتشف الأساليب الحديثة التي تحدث فرقًا في علاجات القذف المبكر في عيادة Urohealth.
